optimistic
optimistic
optimistic
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

optimistic


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حلقة رقم 23 وقبل الاخيرة من اللعبة 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hanan
Admin
Admin
hanan


العمر : 35

حلقة رقم 23 وقبل الاخيرة من اللعبة 2 Empty
مُساهمةموضوع: حلقة رقم 23 وقبل الاخيرة من اللعبة 2   حلقة رقم 23 وقبل الاخيرة من اللعبة 2 Emptyالإثنين يناير 16, 2012 2:05 am


روميو)
_ قتلته ... وقتلت محمد ومصطفى كمان ورميت جثثهم على باب بيتي ...ولما تيجي هتلاقي عالباب قطعهم ايد هنا و رجل هنا ابئى والنبي لملمهم معاك ههههههههه؟
(اسلام مرعوبا)
_ ايه؟
(يفزع محمد ويتوجه للهاتف بسرعة ويأخذه من روميو الذي يضحك بقوة كبيرة ثم يقول محمد)
_ اسلام ماتسمعش كلامه انا هنا .... ما تقلقش ده بيهزر معاك بس.
(اسلام مرتاحا)
_ يا ابني والله ارتبط لساني ماعدتش عارف اقول حاجة ... هو بيتسلى بينا ده؟ بيعمل ايه عندكم اساسا ومين الي قاله ع الي حصل؟؟
(محمد قمر)
_ اهدا يا اسلام هو هنا بس عشان يستخبى من البوليس اصلهم بيدورو عليه ... انت فين دلوقتي؟
(اسلام)
_ انا جايلكم بالطريق اهو ومعي البنات كمان ... مصطفى عامل ايه؟
(محمد قمر)
_ الحمدلله بئى احسن من الاول ... احنا مستنينك بس اتأكد انك مش مراقب يا اسلام.
(اسلام)
_ ما تقلقش ... واخد بالي.
(في الغرفة حيث شيكا ومصطفى)
(مصطفى)
_ احنا هنفضل هنا لايمتى؟ ... انا عايز امشي من هنا.
(شيكا)
_ حالتك ما تسمحش بأننا نننقلك من هنا ... لازم تصبر لحد ما نلاقي حل.
(مصطفى)
_ حل؟ حل ب ايه انا مش هقول حاجة ... انا هقول ان انتو الي انقذتنوني صدقني.
(شيكا)
_ لا ما اظنش ... اظن ان احنا متعودين منك عالغدر مش هنصدقك دلوقتي.
(مصطفى بحزن)
_ شيكا معقولة قادر تكون قاسي كده؟ حتى وانا في الحالة دي؟؟ ... ازاي مش خاطر ببالك اني ممكن اسيبكم للابد؟؟؟؟؟ ده مالوش اي معنى بالنسبة ليك؟؟؟ .. خلاص بجد مش فارق معاك؟؟
(يجلس شيكا متأثرا بكلام مصطفى يصمت قليلا محاولا تدارك نفسه ثم يقول)
_ بس .... بس لو ما كنتش عملت الي عملته فينا ده ... احنا متألمين اوي يا مصطفى .... صورتك عندي اهتزت اوي.
(مصطفى)
_ بس انا ...... انا .. مش مستحمل تبصولي كده .. لو كنت بس اقدر اتكلم ... المهم انا لو حصلي حاجة .. اوعو تأمنو ل روميو يا شيكا ... خلوه بعيد عنكم ده عايز يفرقكم عن بعض بأي شكل.
(شيكا)
_ بس انت غريب اوي ... انا ضربتك تلات رصاصات ... هو انت قلقان علينا؟ انت بتعمل كده ليه؟؟ .... ليه مصر تحيرني معاك؟؟
(يدخل محمد الغرفة قائلا)
_ شيكا ... اسلام والبنات وصلو.
(شيكا)
_ طيب ماشي ..... نام انت يا مصطفى واوعى تتحرك زيادة احسن الرصاصة تتحرك .... انا خارج اشوف اسلام والبنات.
(مصطفى)
_ هم كلهم هنا؟ ... ليه؟
(محمد قمر)
_ جاين نشوف هنعمل ايه؟ احنا كلنا متورطين ولازم نفكر مع بعض لحل يخلصنا من المصيبة دي .. يلا يا شيكا.
(في الصالة)
(اسلام)
_ هنحلها ازاي دي؟
(شيكا)
_ مش عارف ..... حاسس ان ده كابوس وهيخلص ...
(اسلام)
_ اهم حاجة مهما حصل البنات ما حدش يجيب سيرتهم بالحكاية دي خالص ... انتو فاهمين؟
(محمد قمر)
_ يعني ايه؟ احنا هنتورط وهيعدمونا خلاص؟
(اسلام)
_ هيعدموك ازاي؟ انا بس بفترض للاحتياط لازم تكونو عارفين.
(محمد قمر)
_ اهم حاجة انه ما يتحركش خالص ... الدكتور نبه علينا اوي قبل ما يمشي وقال ما حدش يحركه ولا يقوم من السرير ولا يعمل اي خطوة .. ده محتاج غرفة عمليات بسرعة قبل الرصاصة ما تتحرك.
(اسلام)
_ طيب خدو بالكم ... لازم تحرصو انه ما يتحركش خالص وكل شوي تدخلوله تتأكدو انه كويس وانه ما اتحركش ... لحد ما نفكر بحل للمصيبة دي.
(روميو)
_ انا من رأيي خدو الراجل عالمستشفى ... حرام بجد يفضل هنا ويتعذب كده.
(اسلام)
_ وانا من رأيي بلاش تدخلك انت بالذات بالحكاية دي.
(روميو)
_ كده؟ ... يعني انا الحق عليا الي عايز مصلحتكم؟ ماشي ... انا داخل لمصطفى جوا احسلي.
(شيكا)
_ والله يبئى احسن ...
(روميو)
_ ماشي ... ماشي ...
(يتوجه روميو منزعجا لغرفة مصطفى وهناك)
(روميو)
_ مصطفى ... اصحى اصحى بسرعة.
(يتحرك مصطفى مستيقظا بصعوبة قائلا)
_ .. ايه ؟ ..... في ايه؟
(روميو)
_ اسلام اتفق مع الشباب برا.... سمعتهم بيقولو انهم هيخلصو عليك.
(يحاول مصطفى رفع نفسه بصعوبة قائلا برعب)
_ ايه؟ ... يخلصو عليا؟ ...
(روميو)
_ عشان ما حدش يعرف ان شيكا هو الي ضربك بالنار ... وبيقولو كمان ان حالتك خطيرة اوي وانك كده كده ميت فيموتوك هم احسن ما حد يوصلك وتقلهم على كل الي حصل.
(مصطفى)
_ يعني .... يعني انا حالتي دي هتموتني؟
(روميو)
_ هم الي بيقولو كده .. بيقولو ان الرصاصة الي فصدرك هتتحرك للقلب وهتموتك وانها مش هتفضل مستقرة مكانها كتير .. هم مصرين يموتوك يا مصطفى .. لازم تهرب من هنا بسرعة.
(مصطفى)
_ اهرب؟ ... اهرب ازاي وانا كده؟؟ .... انا لو تحركت الرصاصة هتتحرك.
(روميو)
_ ولو فضلت هنا هيموتوك ... دول مش ساكتين شوية ويجي اسلام ومعاه المسدس ويضرب بيك ده مصر.
(مصطفى)
_ اسلام هو الي ... هو جاب القسوة دي كلها منين؟؟ ...
(روميو)
_ قوم يا مصطفى خليني اساعدك توصل للشباك وتخرج منه .. وبعدين انت تكمل هرب لوحدك وتحاول تجري على قد ما تقدر عشان توصل لحد ينقذك منهم.
(مصطفى بخوف)
_ مش هقدر .... ده انا لو مشيت خطوتين بس هيوصلولي ... وقتها اسلام هيعمل فيا ايه؟؟
(روميو)
_ وقتها طبعا هيكون متعصب اوي وهيموتك فورا ... بس انت لازم تجازف .. انت حاول بس وما عليك انا هدخلهم دلوقتي مش هخليهم ياخدو بالهم منك خالص هفضل اتكلم معاهم لغاية ما تقدر تبعد عن المكان ده كله ماتقلقش.
(مصطفى محالا التحرك والنزول عن السرير)
_ مش عارف اذا كنت اقدر اتحرك ... ..
(روميو ممسكا ب مصطفى من يده ليساعده على الوقوف)
_ انا هساعدك هات ايدك ...
(مصطفى)
_ ااه ... مش قادر ...
(روميو)
_ لازم تحاول يا مصطفى ... اسلام هيموتك ... يلا انا هساعدك حاول.
(مصطفى)
_ ااااه ... بقلك مش قادر .... مش هقدر .....
(روميو)
_ خلاص خليك هنا مستني اسلام يجيلك ومعاه المسدس يضربك بيه ست سبع رصاصات بمزاجه بئى.
(مصطفى)
_ لأ .....
(روميو)
_ طيب حاول قوم ... حاول وانا هساعدك توصل للشباك يلا.
(يقوم روميو باخراج مصطفى من النافذة بصعوبة ثم يكمل مصطفى هربه محاولا المشي ليهرب فيتوجه روميو فورا ل اسلام وشيكا ومحمد في الصالة قائلا لهم)
(روميو)
_ الحقو الحقو .... انتو قاعدين هنا ومش حاسين بحاجة؟؟؟؟
(يقف الجميع مزعورين)
(محمد قمر)
_ ايه في ايه؟؟؟؟
(روميو)
_ مصطفى هرب ...
(شيكا)
_ ايه؟ هرب؟
(اسلام)
_ ازاي هرب هو يقدر يتحرك اساسا؟
(روميو)
_ لا طبعا ... بس هو خرج من الشباك اكيد هيدور على حد يساعده ولو وصل للشارع هيلاقي سيارات واكيد هيشوفوه.
(شيكا)
_ احنا لازم نلحقه فورا قبل ما يبعد.
(محمد قمر)
_ هو عمل كده ليه؟ ... ده حالته خطيرة اوي.
(روميو)
_ مش كده وبس ... ده ترك ورقة كتب فيها انه اول ما يوصل هيبلغ عنكم وكمان هينشر الشريط الي معاه عقابا ليكم ... انتو لازم تلحقوه قبل ما يعملها وتموتوه ما فيش حل تاني غير كده.
(اسلام)
_ ايه؟ هي وصلت معاه لكده؟ .... حتى وهو بيموت مصر يفضح البنت؟
(محمد قمر)
_ مش ممكن .... مش ممكن يكون قال كده.
(شيكا)
_ لاااااااااا ... الظاهر ان احنا صبرنا عليه زيادة ...
(اسلام)
_ محمد مسدسك فين؟
(محمد قمر)
_ لا يا اسلام مش مرة تانية ارجوك.
(يقوم اسلام بسحب المسدس من محمد قال له)
_ يعني عايزني استنى لحد ما يبلغ عننا ويودينا في داهية؟؟
(يركض اسلام للخارج بسرعة ويتبعه الكل باحثين عن مصطفى في الخارج ... في حين يراهم مصطفى فيقوم فورا بالجلوس خلف احدا الاشجار محاولا الاختباء خلفها مرتعبا ومحاولا عدم اظهار نفسه ولكن الشباب يستمرون بالدوران في المكان حتى يقترب اسلام من الشجرة ومصطفى خلفها يقترب اسلام ببطئ باتجاه الشجرة التي يختبئ خلفها مصطفى بيأس وهو يعلم بأنهم وصلو اليه وما هي الا خطوات قليلة ويقف اسلام امامه .. وحين يصل اسلام اليه ويراه بسرعة يتحرك مصطفى محاولا الرجوع للخلف بصعوبة بالغة فيدفعه اسلام بعنف مسقطه ارضا فيقول اسلام موجها مسدسه اليه بغضب شديد)
_ انت اييييه؟؟؟؟ .... حتى وانت كده عايز تخربها عالكل؟ .... ايه كنت فاكر هنسيبك تهرب يعني؟ .... خلاص اتشهد على روحك ما حدش هيرحمك مني دلوقتي.
(مصطفى يرتجف رعبا وغير قادرعلى الكلام موقنا انه لم يعد هناك وقت للكلام ساقطا على الارض قائلا برعب شديد و رجفة والكلام يكاد لا يخرج منه)
_ اسلام .... ارجوك لا ... م ... ما ... ماتقتلنيش حرام عليك ... انت جبت كل القسوة دي منين؟ ....
(اسلام)
_ وانت جبتلنا الالم ده كله ليه؟ ... ليييييييييه؟ .... انا هقتلك ... انت لازم تمووت ....
(في هذه اللحظة يركض محمد قمر باتجاه مصطفى جالسا حوله على الارض محاوطا له بقوة قائلا ل اسلام صارخا)
_ لأ ..... اسلام حرام عليك .... انا مش هخلي حد فيكم يقربله ... ابعدو عنه .. ابعدو كلكم ...
(ينظر اسلام وشيكا و روميو ل محمد مستغربين فيصيح فيه اسلام قائلا)
_ محمد انت بتعمل ايه؟ .... انت بتدافع عنه؟؟؟ ... انت مش شايف بيعمل فينا ايه؟ ... ده مش هامه يعيش حتى ده كل همه يوصل ل مصر وينشر الشريط عشان يفضحنا ويفضح البنت المسكينة الي ما عملتلوش حاجة .. ده عايز يدمرنا كلنا ... الي زيه لازم يموت.
(تزداد محاوطة محمد ل مصطفى حاميا له قائلا بألم وغضب شديد)
_ لا .... لا مش خليك تموته على جثتي ... ابعد عنه انت ازاي قادر تكون بكل الجبروت ده الراجل بيرتجف خوف حرام علييك... اهدا يا مصطفى ... اهدا ما حدش هيعملك حاجة ... اهدا مش هخلي حد يقربلك ..
(اسلام)
_ لازم يخاف طبعا .... لازم يشوف شوي من الي شافته البنت المسكينة بسببه .... اوعى يا محمد هضربكم بالنار مع بعض لو ما سبتوش .. ابعد عنه بقلك.
(عندما يلاحظ روميو ازدياد جو التوتر والغضب ينسحب من المكان دون ان يلاحظه احد مبتعدا عن المنزل وهاربا)
(محمد قمر)
_ لأ ..... لو هتموتني مش هبعد ...
(اسلام)
_ يبئى هموتك.
(اميرة اخت القمر)
_ اسلام لأ ..


الى اللقاء في الحلقة الاخيره ........

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://optimistic.jordanforum.net
 
حلقة رقم 23 وقبل الاخيرة من اللعبة 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حلقة رقم 22 من مسلسل اللعبة 2
» حلقة رقم 18 من مسلسل اللعبة 2
» حلقة رقم 19 من مسلسل اللعبة 2
» حلقة رقم 20 من مسلسل اللعبة 2
» حلقة رقم 21 من مسلسل اللعبة 2

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
optimistic :: ©؛°¨°؛©][ القسم الأدبي ][©؛°¨°؛© :: مسلسل اللعبة باجزائه الثلاث :: الموسم الثاني من مسلسل اللعبة-
انتقل الى: