optimistic
optimistic
optimistic
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

optimistic


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حلقة رقم 19 من مسلسل اللعبة 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hanan
Admin
Admin
hanan


العمر : 35

حلقة رقم 19 من مسلسل اللعبة 2 Empty
مُساهمةموضوع: حلقة رقم 19 من مسلسل اللعبة 2   حلقة رقم 19 من مسلسل اللعبة 2 Emptyالإثنين يناير 16, 2012 1:46 am



يقوم محمد بأخذ المسدس من الدرج فيقوم مصطفى بسؤاله وكله امل)
_ محمد انت هتيجي لحفلتي؟؟ .... ارجوك تعالا.
(محمد قمر)
_ انت عارف اجابة السؤال ده يا مصطفى .... بعد كل الي حصل ده .. ما عادش في قمراوية خلاص .... ربنا يهديك ..... انا ما قلتش لحد اني جايلك اساسا وماكنتش اعرف انك تعبان سلامتك.
(مصطفى)
_ خلاص يا محمد روح .... انت مش مضطر تستحملني وتجاملني كده ... لولا المسدس ما كنتش جيتني ولا كنت شفتك.
(يصمت محمد للحظات ثم يقترب من مصطفى يقبله من جبينه قائلا له)
_ تقوم بالسلامة.
(يتأثر مصطفى كثيرا وفي اثناء توجه محمد لباب الغرفة للخروج منها يقول له مصطفى باكيا)
_ محمد ..... تعالو حفلتي ارجوك .... قول للشباب يجو الحفلة ... نفسي اشوفهم بين الجمهور .... ارجوك قلهم.
(ينظر محمد له بأسى دون ان يعقب ثم يلتف ويخرج من الغرفة في حين يدخل اياد فورا ليفهم من والده ما حصل)
(اياد)
_ في ايه يا بابا؟ محمد كان عايز منك ايه؟
(مصطفى)
_ ولا حاجة ..... اخد المسدس بتاعه بس.
(اياد)
_ احسن ياخده .... انت هتعوزه ب ايه اساسا؟ .... بكرة يجر عليك مصيبة.
(مصطفى)
_ اهو اخده وخلاص.
(اياد)
_ ولا تزعل نفسك ولا تشغل نفسك بيه .... انت بس شد حيلك عشان الحفلة دي هتكسر الدنيا ولازم تكون جاهزلها كويس.
(بعد عدة ايام في الحفلة حيث كانت اصوات الجمهور تعلو المكان بالهتافات والصياح ... وقبل خروج مصطفى للمسرح يقف متفرجا ومتأملا جمهوره الكبير قائل ل عادل الذي يقرف قربه)
(مصطفى)
_ الله ... شايف يا عادل؟ كل دول جايين عشاني انا؟؟؟
(عادل جاد)
_ ومالك مستغرب كده؟ ... ده عادي جدا يا مصطفى هي اول مرة يعني؟؟
(مصطفى)
_ ديلوقتي عادي ... انما بعدين الله اعلم.
(عادل جاد)
_ طيب ... خليك هنا شوية بس لحد ما اروح اشوف علي انا اتفقت معا هيجينا هنا بس مش عارف تأخر ليه.
(مصطفى)
_ حاضر بس ما تتأخرش اصلي شوي واطلع المسرح.
(بعد ذهاب عادل جاد يأتي الشباب محمد وشيكا واسلام وحين يراهم مصطفى)
(مصطفى)
_ ايه ده انتو جيتو؟؟ ..... جيتو تحضرو الحفلة صح؟
(اسلام)
_ مش هيبئى في حفلة يا مصطفى عشان نحضرها.
(شيكا)
_ متخيل اننا هنسمحلك تعمل حفلات بعد الي عملته فينا؟ .... للدرجادي مش فارقين معاك؟؟؟
(مصطفى)
_ انتو تقصدو ايه؟ ... يعني ايه ما فيش حفلة؟ وبعدين مين قال انكم مش فارقين معايا؟ لا طبعا فارقين واوي كمان ... يا ريتني بس كنت اقدر اشرحلكم كل حاجة.
(اسلام)
_ مافيش داعي تشرح حاجة بعد الي عملته ... احنا خلاص هنا عليك من زمان.
(مصطفى)
_ لا يا اسلام ماتقلش كده .... انتو بس فاهمين غلط.
(شيكا)
_ لا غلط ولا صح .... يلا بينا يا شباب ....
(مصطفى)
_ ايه ده ؟؟؟ .... انتو هتعملو ايه؟
(محمد قمر)
_ هناخدك معانا يا مصطفى ..... يعني ما فيش حفلة ... يبئو يتصرفو من غيرك.
(مصطفى)
_ ايه؟؟ .... انتو اتجننتو؟ انتو عارفين معنى كلامكم ده ايه؟
(شيكا)
_ هيحصلنا ايه يعني اكتر من الي حصل؟؟ ... يلا يا شباب نخرجه من هنا.
(يتوجه الشباب ل مصطفى ممسكين به ومخرجينه من المكان محاولين اسكاته لئلا يتكلم)
(مصطفى)
_ انتو بتعملو ايه يا مجانين؟؟ .... سيبوني .... انتو اتجننتو؟
(اسلام)
_ يلا بينا للعربية .... وما تحالولش مهما صرخت صوت الجمهور عالي وما حدش هيسمعك.
(مصطفى)
_ اسلام دي مش لعبة ... في حفلة شغالة سيبوني وبلاش لعب عيال ... ده احنا نروح فيها لو الحفلة الكبيرة دي باظت.
(اسلام)
_ يحصل الي يحصل قلنالك ما عادتش تفرق معانا ... يلا يا شيكا انت اقعد قدام جنب محمد وخليه يسوق واحنا ورا.
(شيكا)
_ هتقدرله لوحدك؟؟؟
(اسلام)
_ يا سلام ... ده انا اقدرله وبس؟ .... ديلوقتي وقتنا خلاص .... وقت الحساب.
(يبدأ محمد بقيادة السيارة وبقربه يجلس شيكا وفي الخلف اسلام محاولا ثبيت مصطفى )
(مصطفى)
_ سيبني بئى يا اسلام .... انتو واخدني على فين؟
(اسلام)
_ اديني الحبل من عندك يا شيكا.
(مصطفى)
_ حبل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ..... حبل ايه يا اسلام انت بتتكلم جد؟
(اسلام)
_ امال فاكرنا بنهزر؟؟؟؟ ده انت لسى عقوبتك في اولها .... يلا يا شيكا.
(مصطفى)
_ كفاية بئى يا اسلام .... انا طول الوقت بقول ده هزار وهيوقف ... كفاية بئى كده عيب وما يصحش.
(اسلام وهو يربط مصطفى)
_ خايف على حفلتك ها؟ .... خايف عالحفلة الي عملتها عشان تقهرنا بيها؟
(مصطفى)
_ كفاية تخريف بئى انت فاهم غلط.
(شيكا)
_ اه طبعا هتقول كده ما انت ديلوقتي بئيت في ايدينا وخايف مننا ... الا صحيح المسدس بتاعك فين؟ شوفه يا اسلام وخده منه.
(يرتبك محمد قائلا)
_ المسدس؟ ..... اه معايا انا.
(مصطفى)
_ بئى عشان كده يا محمد جيتني وخدته مني .... وانا الي كنت بقول عنك اطيب واحد فيهم ... تعمل فيا كده؟
(شيكا)
_ انت رحتله وخدت المسدس؟؟؟؟ .... انت ازاي تتصرف من غير ما ترجعلنا انت تجننت؟
(اسلام)
_ خلاص بئى يا شيكا مش وقته ... خد المسدس منه وخليه معاك جايز نحتاجه الليلة ... ولا انت رأيك ايه يا مصطفى؟؟؟
(محمد قمر بارتباك شديد)
_ ياخده مني؟؟؟؟؟؟ لالالالا خليه معايا احسن.
(شيكا)
_ انت حاطه فين يا محمد؟؟؟ ... ما تقول يا ابني مالك؟
(مصطفى)
_ لأ يا محمد اوعى تديله المسدس .... اوعى تعملها ارجوك دول مجانين وممكن يقتلوني بيه بجد.
(اسلام ضاحكا)
_ طبعا ممكن ... هو احنا قلنا غير كده؟
(شيكا)
_ يلا يا محمد المسدس فين؟؟
(محمد قمر)
_ يا جماعة ارجوكم اهدو شوية .... طب انا بسوق ديلوقتي خلو حكاية المسدس دي لبعدين.
(شيكا)
_ انت بس قولي هو فين وانا اطوله ما تقلقش.
(مصطفى)
_ لأ .... لأ يا محمد ارجوك .... المسدس ده هيعمل كارثة وانته تتحمل المسؤولية انا بقلك اهو.
(اسلام)
_ محمد طلع المسدس وخلصنا ولا تنزل من العربية هنا.
(شيكا قائلا وقد وجده في السيارة)
_ خلاص انا لقيته اهو.
(محمد قمر بارتباك)
_ هتعمل بيه ايه يا شيكا؟؟؟
(شيكا)
_ هنعمل بيه كتير اوي .... خده يا اسلام العب فيه شويه وبعدين انا استلم مكانك.
(اسلام اخذا المسدس من شيكا)
_ تسلم ايدك ... ايوا كده الواحد يلعب شوية ... دي اول مرة العب بيها بمسدس تفتكرو اجربو بميين؟؟؟
(يقول اسلام موجها مسدسه لمصطفى الذي يقول)
_ اسلام ده مش لعبة ارجوك نزله ... الحكاية مش مستاهلة كل ده ... انتو كده هضيعو نفسكم.
(اسلام بعصبية)
_ما تعصبنيش بكلامك احسن وديني اقتلك واخلص الرصاصات دي فيك ... يعني ايه مش مستاهلة اه؟؟؟؟ ... انت فاكر سمعة الناس واعراضهم حاجة مش مستاهلة؟ .... معقولة وصلت معاك للمرحلة دي؟؟ ... انا بجد مصدوم اوي ... حاسس اني كنت غبي طول عمري ... ازاي ما حستش بيك؟؟
(مصطفى)
_ انت فاهم غلط يا اسلام ... سيبني اشرحلك ارجوك وابعد المسدس ده الاول.
(اسلام)
_ مش واحد زيك هيقولي اعمل ايه وما اعملش ايه .... انت تسكت خالص وما تتكلمش .... الي زيك مالهومش حق يعملو حاجة ودواهم هو الدفن وبس انت الي زيك لازم يدفن وهو عايش ... لسى الحساب هيبتدي والحفلة هتكمل كمان شوية.
(مصطفى)
_ انا مش متخيل ان انت يا اسلام تقولي الكلام ده؟ ....معقولة قادر تقولي انا الكلام ده كله؟؟؟؟؟؟
(اسلام)
_ ده مش كلام .... ده فعل وهتشوف كمان شوية .... ده انا جوايا نار ... نار بتحرئني وبتغلي جوايا مش عارف اطفيها ولا اهديها ... هنتقم منك وكلنا هناخد حقنا منك وياريتني كنت اقدر كنت قتلتك ب ايدي وبالمسدس ده ... بس للاسف احنا واعدين سيليا نخليك ليها ... ولولا الوعد ده ما كنتش مسكت نفسي عنك لحظة واحدة وكنت خلصت عليك.
(مصطفى)
_ انتو هتجيبو البنات يشوفوني كده؟ .... وكمان سيليا هتقتلني؟؟؟ حرام عليك يا اسلام انا ما عملتش حاجة.
(شيكا)
_ ايوا يا خويا ايوا .... ومش فاضل كمان غير تقول حرام عليكم واذا كان مش عشاني عشان ولادي الغلابة ومراتي واهلي وهيعملو ايه من بعدي ... والغنوة دي الي فاكر انها ممكن تأثر بينا .... لالالالا .. احنا مش هنتراجع والي عايزينه هنعمله ... ده اقل واجب مع واحد زيك.
(في مكان اخر في الحفلة حيث قوات الامن ملئت المكان بشكل رهيب و زيع خبر اختفاء النجم مصطفى قمر بشكل غريب ومبهم والضباط يملئون المكان وسط ضجة كبيرة وقلق)
(الضابط)
_ احنا قالبين الدنيا ومش ساكتين بس محتاجين نفهم ايه الي حصل بالضبط ومين اخر واحد شافه هنا؟
(عادل جاد)
_ انا .... انا شفته وكانت كل حاجة عادية جدا غبت عليه ثواني بس رجعت لقيته مختفي.
(الضابط)
_ هو خد معاه حاجة؟
(عادل جاد)
_ لأ ... ده حتى مبايله معايا انا.
(الضابط)
_ يعني هو اتخطف ما اختفهاش بإرادته؟
(عادل جاد)
_ لا طبعا ماختفاش ولا حاجة ده عنده حفلة كبيرة ومش ممكن يسيبها كده ويمشي .. ده لو حد من منظمين الحفلة سمعك بتقول كده هيموتونا.
(الضابط)
_ ماتخافش الجمهور اتكفل بالمنظمين ومش هيسيبوهم قبل الصبح.
(علي رشاد)
_ طبعا ... الجمهور هايج جدا ومش مصدقين اننا بجد مش عارفين مكانه فين دول مفتكرين اننا مش عايزين نقيم الحفلة.
(الضابط)
_ اهو الامن مالي المكان وبنحاول نسيطر عالوضع على قد ما نقدر .. المهم هو انتو شاكين بحد معين؟
(علي رشاد)
_ طبعا شاكين هو روميو ما فيش غيره انتو لازم تيجيبوه فورا وتحققو معاه وترجعوه السجن تاني ده مجرم ازاي تخرجوه؟
(الضابط)
_ مجرم ازاي اذا كان مصطفى مسقط حقه عنه ومتنازل عن القضية؟ ... احنا هنجيبه نحقق معاه طبعا وانتو لو وصلكم اي خبر بلغونا بيه فورا.
(عادل جاد)
_ هنعمل ايه ديلوقتي يا علي؟؟
(علي رشاد)
_ اكيد الشباب هم ورا الكلام ده ... مش هم الي هددونا لما رحنالهم؟ لازم نكلمهم ونفهم منهم.
(عادل جاد)
_ الاول خلينا نحاول نطلع من هنا بسلامة ... ما اظنش اني متعهدين الحفلة هيطلعوني سليم.
(في السيارة ليلا وفي غابة مقطوعة)
(اسلام)
_ وقف يا محمد هنا خلاص كفاية هننزل هنا.
(مصطفى)
_ ننزل هنا فين؟؟ .... انتو هتعملو ايه؟؟؟؟؟
(اسلام)
_ يلا يا شيكا ساعدني ننزله من العربية.
(ينزل محمد من السيارة ويقوم شيكا واسلام ب انزال مصطفى منها وهم في وسط غابة مظلمة مخيفة)
(مصطفى)
_ خلاص بئى كفاية .... خلونا نرجع ارجوكم المكان هنا مرعب جدا.
(اسلام)
_ واحنا مرعبين اكتر كمان .... خد يا شيكا شوية المسدس عني ... في حاجة لازم اعملها.
(يأخذ شيكا المسدس من اسلام الذي يتقدم نحو مصطفى الذي يصاب بالذعر عائدا للورا بخطوات بطيئة قائلا وهو مربوط اليدين بحبل قوي)
(مصطفى)
_ اسلام ... انت هتعمل ايه؟؟؟؟؟ .... ارجوك بس سيبني اشرحلك انا هقلك على كل حاجة ... انت فاهم غلط والله.
(اسلام)
_ هتقولي على مبرراتك التي خلتك تعمل فينا كده؟؟ ... فلوس؟ ما اظنش ان ده مبرر كافي ... شهرة؟؟ والله دي حاجة تضحك .... ضجة اعلامية ما حصلش زيها في الوطن العربي كله؟؟ .... بس ضجة على حاجة تكسف بجد ... لالالا انا هقلك مبررك كان ايه ... مبررك تحطم قلوبنا الي حبتك وبس ... عشان حبيناك طمعت بحب اكبر ... طمعت ودمرتنا كلنا ولازم تتعاقب على كل لحظة خدعتنا فيها ومثلت علينا فيها لعبتك القزرة دي.
(شيكا)
_ يلا يا اسلام ... هو الكلام يفيد براجل زي ده؟؟ ... اعمل الي انت عايزه وخلاص.
(مصطفى)
_ لأ ..... اسلام ارجوك ما يصحش كده .... و ... بعدين يعني انت هتستقوي على واحد رابطه؟؟؟
(في هذه اللحظة تصل سيارة اميرة للمكان وتنزل منها ومعها رانيا و سيليا)
(اسلام)
_ كويس انكم وصلتم عشان خلاص ماعدتش قادر اصبر عليه اكتر من كده.
(شيكا)
_ تعالي يا سيليا .... عشان تعرفي ان احنا مش ممكن نتخلى عن اختنا ... تعالي وخدي حقك ب ايدك؟
(محمد قمر)
_ انته تعمل ايه يا شيكا؟؟؟؟ انت هتديها المسدس؟ لالالا بلاش.
(سيليا)
_ اديني المسدس يا شيكا.
(محمد قمر)
_ لا يا سيليا بلاش ارجوكي.
(اميرة اخت القمر)
_ مالك يا محمد؟ معترض ليه؟ ... احنا اتفقنا ع الي هنعمله وخلاص مش هنتراجع ... ما فيش داعي تحاول تمنعنا.
(رانيا)
_ ايه يا محمد؟؟؟ .... انت شفقت عليه ولا ايه؟
(محمد قمر)
_ يا جماعة ده مسدس ... ارجوكم سيبوه بئى.
(شيكا بغضب)
_ مالك يا ابني انت بتصتعبط؟ ... ما احنا اتكلما بالموضوع ده قبل كده ولا انت نسيت؟؟؟ قلقان كده ليه؟
(سيليا تأخذ المسدس مقتربة من مصطفى)
_ قبل ما اقتلك ... جاوبني .... اشمعنى انا؟ .... ليه انا حرام عليك؟؟؟؟
(يصمت مصطفى غير قادر على قول شيء فيتقدم نحوه اسلام بغضب يشده ودافعا له بعنف شديد ليجثو على ركبتيه قائلا)
_ وجهيله المسدس عشان يجاوبك .... يلا .... مش انت الي عايزاه؟

(تقترب سيليا اكثر موجهة المسدس نحوة قائلة)
_ يا ريته كان اي حد في الكون الا انت ..... عملت فيا كده ليه؟؟؟
(مصطفى)
_ سيليا كفاية .... كلكم كفاية ارجوكم ... كده كتير عليا اوي ... انا ما استحقش كل ده حرام عليكم.
(شيكا)
_ اضربيه يا سيليا.
(محمد قمر)
_ سيليا لأ .... اوعي تضربيه يا سيليا هتودي نفسك بداهية.
(ينظر شيكا ل محمد ب استغراب)
_ انت بتخرف بتقول ايه؟ .... سيليا لو مش قادرة اديهولي انا نفسي بيها اكتر منك.
(مصطفى)
_ سيليا ارجوكي ... ارجوكي مش هتعمليها ماهنش عليكي.
(تقترب سيليا اكثر فأكثر تضع المسدس على رأسه قائلة بألم)
_ هقتلك ... هقتلك زي ما قتلتني ....
(محمد قمر)
_ سيليا لأ ................................



الى اللقاء في الحلقة القادمه ..........

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://optimistic.jordanforum.net
 
حلقة رقم 19 من مسلسل اللعبة 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حلقة رقم 18 من مسلسل اللعبة 2
» حلقة رقم 20 من مسلسل اللعبة 2
» حلقة رقم 21 من مسلسل اللعبة 2
» حلقة رقم 22 من مسلسل اللعبة 2
» حلقة رقم 11 من مسلسل اللعبة 2

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
optimistic :: ©؛°¨°؛©][ القسم الأدبي ][©؛°¨°؛© :: مسلسل اللعبة باجزائه الثلاث :: الموسم الثاني من مسلسل اللعبة-
انتقل الى: